سلام الله عليكم
وما فائدة الإحصاء -مع ما تشوبه من خروقات على جميع الأصعدة- مادامت المصالح مغيّبة والحقوق منتهكة؟
أنا آيل إلى الزوال، وأجريت تكوينا كغيري من الأساتذة لمدة ثلاث سنوات، ولا زلت إلى حد كتابة هذه الأسطر آيلا إلى الزوال، بل إنّ من تكوّن بعدي -متكونو سنة 2014-تقدموا بملفاتهم عن طريق مديرية التربية للمراقب المالي قصد تأشيرها وكانت محلّ قبوله، بينما ملفاتنا، نحن أصحاب الثلاث سنوات تكوينا قوبلت بالرفض.
فمن يستخلص لنا حقوقنا من براثن المسؤولين الطغاة؟
سؤال للتاريخ