منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - العداء للدولة السعودية عداء للحق والتوحيد
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-10-09, 06:27   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
SADSAD
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية SADSAD
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cherifaou مشاهدة المشاركة
هناك شيء لم أفهمه، ثم فهمته من خلال كثرة الكلام، هذا الشيء هو:
لماذا إذا سألناكم: ما رأيكم في ابن باز؟ فتقولون فورا: عالم جليل مجتهد
ما رأيكم في ابن عثيمين؟ فتقولون على الفور: عالم جليل كبير
ما رأيكم في الألباني؟ فتقولون على جناح السرعة: عالم جليل ومحدث كبير
عندما يتكلم هؤلاء الثلاثة عن جهود بلاد التوحيد في نشر الدعوة وحماية جناب التوحيد، ويثنون عليها خيرا، لماذا لا تصدقونهم؟ ألم تُجمعوا على إمامتهم في الدين؟
قال مفتي عام المملكة العربية السعودية الإمام محمد بن إبراهيم -رحمهُ اللهُ-:
" والحكومة بحمد الله دستورها الذي تحكم به هو كتاب الله وسنه رسوله صلى الله عليه وسلم وقد فتحت المحاكم الشرعية من أجل ذلك تحقيقا لقول الله تعالى : {فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ} وما عدي ذلك فهو من حكم الجاهلية الذي قال الله تعالى فيه : {أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ}"
قال شيخ الإسلام عبد العزيز بن باز -رحمَهُ اللهُ- :
"الملك عبد العزيز نفع الله به المسلمين وجمع الله به الكلمة، ورفع به مقام الحق، ونصر به دينه، وأقام الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وحصل به من الخير العظيم والنعم الكثيرة ما لا يحصيه إلا الله -عزَّ وجلَّ-. ثم أبناؤه بعده ، حتى صارت هذه البلاد مضرب المثل في توحيد الله والبعد عن البدع والخرافات.
وهذه الدولة السعودية دولةٌ مباركةٌ، وولاتها حريصون على إقامة الحق، وإقامة العدل، ونصر المظلوم، وردع الظالم، واستتباب الأمن، وحفظ أموال الناس وأعراضهم. فالواجب التعاون مع ولاة الأمور في إظهار الحق وقمع الباطل والقضاء عليه حتى يحصل الخير".
وقال الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
"ولا ريب أن بلادنا من أحسن البلاد الإسلامية وأقومها بشعائر الله على ما فيها من نقص وضعف".
قال العلامة محمد ناصر الدين الألباني -رحمهُ اللهُ- :
"أسألُ اللهَ أن يُديمَ النعمة على أرض الجزيرة وعلى سائر بلاد المسلمين, وأن يحفظَ دولةَ التوحيدِ برعايةِ خادمِ الحرمين الشريفين".
قال الشيخ العلامة الفقيه محمد الصالح ابن عثيمين -رحمه الله- عن الدولة السعودية:
وهي من خير ما نعلمه في بلاد المسلمين تطبيقا للشريعة، وهذا أمر مشاهد ولا نقول إنها تامة مائة في المائة ، بل عندها قصور كثير ، ويوجد ظلم ويوجد استئثار ، لكن الظلم إذا نسبته إلى العدل وجدت أنه اقل. ومن الظلم أن ينظر الإنسان إلى الخطأ ويغمض عينيه عن الصواب، فإذا كان كذلك فالواجب أن الإنسان يحكم بالعدل لقوله تعالى((يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين أو الأقربين)). وقال تعالى (( يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألاّ تعدلوا)). شنئان يعني بغض، ويجرم بمعنى يحمل، يعني لا يحملنكم بغض قوم على ألاّ تعدلوا(( اعدلوا هو اقرب للتقوى واتقوا الله)).
بكل بساطة
علماء البلاط والسلاطين ماذا ترجو منهم ؟
عن داود الطائيرحمه الله وقيل : له أرأيت من يدخل على هؤلاء فيأمرهم وينهاهم قال : أخاف عليه السوط قيل : إنه يقوى قال : أخاف عليه السيف قيل : إنه يقوى قال أخاف عليه الداء الدفين العجب .
هذا الكلام عن العلماء الذين يدخلون على السلطان ينهونه
فما بالك عن الآخرين والكثر في زماننا هذا



اخل هنا
انقباض العلماء المتقين من إتيان الأمراء والسلاطين










رد مع اقتباس