عفوُك أخي حديث الوجدان.. لازلتُ أحتفظُ حتىَّ السَّاعة بالمسودّات التيِّ كتبتُ فيهَا أجوبتي في شهادَة التَّعليم المتوسِّط ، رغمَ مرور 4 سَنوَات.. أصبَحَت ذكرياتٍ أجل، لكنَّها الأجمل.. وفّقكَ الله *