وبكل هذا التناقض امتلئ قد زاد فيض الدجى واضمحل - الامل - .... لم يبق سوى فتات تتقاذفه الاقدار وتلقي به في مرمى النهاية البادئة لاول زخات المرارة ... يا لحجم الاشيء حين يفرض نفسه !