مخطأ من يقول أن بوتفليقة كان زاهدا في السلطة، لو كان كذلك ما عدل الدستور واكتفى بعهدتين. إن بوتفليقة دفع دفعا للإنسحاب ولولا الضغط الرهيب الذي مارسته عليه الجيش تحت قيادة قايد صالح والحراك الشعبي ما خرج بوتفليقة من الباب الضيق.