في سرية تامة البحرين تطلب من سفيرها
الدخول الى المنامة.
وتطلب من سفير اسرائيل مغادرة
المنامة الى حين.
طبعا خوفا من رد فعل الشعب باقتحام
سفارة اسرائيل، وكذلك فعلت الأردن.
ولما شاهد العالم خاصة في أمريكا
اللاتينية مدا ضد اسرائيل عن جرائمها الوحشية
تخرج الأردن والبحرين بافتعال قصة
سحب السفراء، لا تجميدا أو قطعا للعلاقات،
انه خزي وعار على مثل هؤلاء العرب.