”إن البشر لا يقتنعون ابدًا بأسبابك وصدقك وجدية عذابك إلا حين تموت ... وما دمت حيًا فإن قضيتك مغمورة في الشك، وليس لك اي حق في الحصول إلا على شكوكهم.“ البير كامو