"المجدُ للقابِض على دينه، والناهض بعد سقوطه، والمُستبشر ساعة يأسه، والعامِل بعلمه .. المجدُ لِمَن كان التفاؤل فطرتَه، والتهذيب منهجه، والتطوير طريقته، والبركة حاضرة بمحضرِه .. المجد كل المجد في هذا الزمان لِمَن لا تختلط عليه نفسه مع البقية والغالبية، أينما حلّ ومع مَن كان."