وهكذا انتهت حياة هذا البطل العظيم والقائد الكبير الذي لم يهزمه غير الخائنين من قومه عبدة المنفعة الشخصية، فمضى ولسان حاله ينشد:
أنا لولا أن لي من أمتي *** خاذلا ما بت أشكو النوبا
المصدر:
تاريخ الجزائر الحديث، مبارك الميلي، ج1، ص156
ملاحضة: يقصد بالبطل حنبعل باركا