و أنا الثانية صغيري جليل لعلها تكون هي تلك نافذة اﻵمل التي انتظرتها طويلا فأني أصبحت شيخا يراوده حلم الشباب ... وكم تمنيت أن تقترب احلامى من الواقع وان تبتعد عن عالم الخيال إستبشر خيرا عبد الجليل و ثق بالله يفرج كربتك و كرب المسلمين أجمعين