منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ترجمة لعلماء السلف : الإمام سفيان الثوري
عرض مشاركة واحدة
قديم 2019-08-28, 09:50   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبوإبراهيــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

*
قبس من كلام الثَّوري:
(1)*قال سُفْيان الثَّوري: ليس عمل بعد الفرائض أفضل من طلب العلم؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 363).
*
(2)*قال سُفْيان الثَّوري: لا نزال نتعلم العلم ما وجدنا من يعلِّمنا؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 363).
*
(3)*قال سُفْيان الثَّوري: لو أن البهائم تعقِلُ مِن الموت ما تعقِلون، ما أكلتم منها سمينًا؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 392).
*
(4)*قال سُفْيان الثَّوري: "إنما سُميت الدنيا؛ لأنها دنيَّة، وسمي المال؛ لأنه يميل بأهله"؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 7 صـ 10).
*
(5)*قال سُفْيان الثَّوري: الأعمال السيئة داء، والعلماء دواء، فإذا فسد العلماءُ فمَن يشفي الداء؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 361).
*
(6)*قال سُفْيان الثَّوري: إذا زهد العبد في الدنيا، أنبَت الله الحكمة في قلبه، وأطلق بها لسانه، وبصَّره عيوبَ الدنيا وداءَها ودواءَها؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 389).
*
(7)*قال سُفْيان الثَّوري: إذا عرَفت نفسك، فلا يضرُّك ما قيل فيك؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 390).
*
(8)*قال سُفْيان الثَّوري: "يُكتَب للرجل من صلاته ما عقَل منها"؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 7 صـ 61).
*
(9)*قال سُفْيان الثَّوري: إذا رأيت الرجل حريصًا على أن يؤتمَّ، فأخِّرْه؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 390).
*
(10)*قال سلام بن سليمٍ: قال لي سُفْيان الثَّوري: عليك بعمل الأبطال؛ الكسب من الحلال، والإنفاق على العيال؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 381).
*
(11)*قال سُفْيان الثَّوري: ليس الزهد في الدنيا بلبس الخشن، ولا أكل الجشب، إنما الزهد في الدنيا قِصَر الأمل؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 6 صـ 386).
*
(12)*قال سُفْيان الثَّوري: "ما رأيت الزاهد في شيءٍ أقل منه في الرياسة، ترى الرجل يزهد في المطعم والمشرب والمال والثياب، فإذا نوزع في الرياسة حامى عليها وعادى"؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم جـ 7 صـ 39).
*
(13)*قال رجل لسُفْيان: أوصني، فقال: اعمل للدنيا بقدر بقائك فيها، واعمل للآخرة بقدر دوامك فيها؛ (وفيات الأعيان لابن خلكان جـ 2 صـ 387).
*
(14)*قال سُفْيان الثَّوري: لا يفقه عبد حتى يعُدَّ البلاء نعمةً، والرخاء مصيبةً؛ (المصنف لابن أبي شيبة جـ 12 صـ 278 رقم: 36682).










رد مع اقتباس