العلمانيون في الجزائر أبعدوا المواطن الجزائري عن دينه , فقد حاربوا الاسلام والعقيدة التي يسير بها المواطن
حتى في دول غربية كامريكا واوروبا واليابان ولم يتعرض سكانها الى ذلك الغسيل الدماغي الذي تعرذ له الجزائريون
المدرسة الجزائرية كانت ولازالت مكان لنشر الجهل وخاصة فرض قانون الاختلاط بين الجنسين فقد سائت جدا أخلاق المرأة
خاصة ان الذكور في الجزائر معروف عنهم الفظاظة والكلام الفاحش وسوء الخلق لذلك فهذه الاخلاق تسربت الى البنات
والفيس بوك خير دليل على حب الجزائريات لتلك الثقافة
تعليم الطلبة الغش والتكاره والعراك وغيره
والاستاذ يقدم العلامات كما يريد مع نفخ نقاط البنات والمعاملة الجد سيءة للتلميذ الذكر حيث يظرب ويشتم من قبل النساء المعلمات
كل ذلك سياسة ممنهجة حيث يعاملون الاناث برفق وحب وفعل المستحيل لانجاحها وجعلها من الاوائل من الابتدائي للجامعي