منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - موضوع مميز مساحة حرّة : أجمل وأصدق ما قرأت اليوم
عرض مشاركة واحدة
قديم 2022-01-20, 22:16   رقم المشاركة : 1160
معلومات العضو
BOUTAHAR ABDELLATIF
مشرف منتدى الانشغالات النقابية واقوال الصحف
 
الصورة الرمزية BOUTAHAR ABDELLATIF
 

 

 
إحصائية العضو










Mh47

قلت :اذََا انت الآن مسلم بنسبة 75% اضافة لايمانك بالله الواحد ،

( ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ )

نقلا عن صفحة الصديق الإمام بالسويد الدكتور Adly Abu Hajar

#شاب_سويدي_مسلم_بنسبة_75% !
ذهبت لاحد الاسر لحضور حفل عقد زواج ،،، الشاب سويدي اسلم منذ مدة والبنت عربية ،،، بعد تقديم درس صغير عن حكمة واهداف الزواج ووسائل الحفاظ على الاسرة وتطوير العلاقة بين الزوجين ،،، تم اجراء عقد الزواج ،،، وجاء دور توقيع الشهود ،،، وقع اثنان وكان يجلس في الصالون شاب سويدي وسيم ، سالته عن اسم وعمله فقال انطون ، ادرس في كلية الطب ،،، انا اخ للعريس ،،، فقلت له وقع مع الموقعين كشاهد على الزواج ،،، فقال اخوه : اخي لم يسلم بعد ! واخبروني ان غير المسلم لا تقبل شهادته قلت : اخوك هذا تقبل شهادته فهو مسلم ومسالم وممن يوثق بهم ،،، وسوف اساله ،،، انطون : هل تعمل الصالحات وتساعد الناس ؟ قال : نعم انا اجمع مساعدات للمحتاجين في سوريا وفلسطين ! قلت اذا هذه 25% ! وهل تكلم الناس بكلام حسن وترشدهم الى الحق ؟ قال : انا مؤدب ولا اوذي احد وارشد الناس لكل خير! قلت اصبح لك 50% ! وهل تصبر على اذى الناس ام تنتقم ممن يؤذيك ؟ قال : انا متسامح وصبور الى ابعد حد ! قلت اصبح عندك 75% ،،، وهل تؤمن بالله ؟ قال نعم ، وهل تؤمن بالقران كلام الله ؟ قال : ليس بعد احتاج وقتا ،،، قلت : اذا انت الان مسلم بنسبة 75% اضافة لايمانك بالله الواحد ،،، حين تؤمن بالقران كتابا من عند الله تصبح مؤمنا حقا بنسبة 100% يدخلك الخالق في جناته ! قال الخالق ( والعصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر ) ( قد افلح المؤمنون ) ،،،، ارتسمت البسمة على وجه الشاب وتعجب بعض الحضور من كلامي الغير معتاد عندهم ،،،وقبل مغادرتي المكان لحق بي الشاب انطون يريد رقم هاتفي حتى يسالني عن الاسلام كلما احتاج لذلك !









آخر تعديل BOUTAHAR ABDELLATIF 2022-02-06 في 21:16.
رد مع اقتباس