اليوم الأخير في المرحلة الجامعية يليه استلام الشهادة والتخرج, وهي في نظر الطالب بمثابة جواز سفر من الحياة
العلمية إلى الحياة العملية والتوجه مباشرة إلى سوق الشغل بمرتب عالي
لكن سرعان ما يصطدم بواقع الحياة العملية وتنفجر فقاعة أحلامه
واقع فيه نسبة البطالة جد مرتفع. خريجي جامعات منذ سنوات بدون وظيفة
ومع كل هذا تلاحقهم الخدمة العسكرية الإجبارية لتجدهم مشتتي التفكير
اذا كانت لذيك فكرة عن مشروع بعد التخرج اتركها لنا في تعليق فربما نستطيع إرشادك