فَبُحْتُ بمن أَهْوَى وأَلْفُ حمامةٍ تَرِيشُ من الأغصان سَهْما لحاسِدِ وغَشى فؤادي رِيشُهُن فما رأى نُجوما تَعَرَّتْ وابْتَغَتْ أَلْفَ شاهدِ