لو كانَ الفردُ [ تائهًا ] في صحراءِ خآوية ..
لكان الأفضل له و لهُم [ توفُر صُحبة ] علّهُ يهتدي و يهتدُون ..
فعقُول عامِلة أفضل من [ عقلِِ واحد ]
و نعُود لـ تنبيهة ..
{ المهم الجودة - النوعية - لآ الكّم !! }
و قد قال [ أحد العارفين ] :
( إجعل علاقتك مع الناس كأوراق الشجر .. من يُثمر يبقى و من يسقُط لا يعُود !)
و يجب إغتيال [ العاطفة ] حتى يعمل الفرد منا .. بالقاعدة أعلاه .!
و لتذكير و تنويه : نحن شعوب ( عاطفية ) بإمتياز .. و لا مزايا في ذلك !
# العطب في الفهم - الوعي -[ حتمًا ] ..
إن كانت الأعمدة [ صالحة ناصحة - عملًا لا قولًا ]
النشأ يتربى [ بالنّظرَات ] .. لا حاجة لأن تقول [ أصلًا ] .
# وقعُ [ المُعلم ( ة ) ] من الإعراب ..
أجدهُ بحسب [ البرمجة ] أولا و [ البيئة ] ثانيًـا ..
إن كانت البرمجة [ أنا و بعدي الطوفان ] .. فهي [ نِعمة ] ..
بالإضافة لـ [ بيئة واعية ] تُساعد و تتفهم .. و هذا من [ النادر ] أن يكون في [ واقعنا ] ..
و إن كانت [ تُفضل ] الغير على [ حسابها ] .. [ برمجة منذ الصِغر ]
و في بيئة لا تدعم و لا تتفهم .. فقد يأتي [ الضرر ] ..