اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم هند السلفية
هناك شرح للشيخ أحمد بن عمر بازمول في قوله صلى الله عليه وسلم "شر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة "
فقال حفظه الله
الأمور المحدثة الجديدة التي لم يأت بها النبي صلى الله عليه وسلم ولم يفعلها الصحابة رضوان الله عليهم فهي شر الأمور
فإدا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول بأن الأمور المحدثة شر
كيف يأتي قائل ويقول شر خير أو هناك بدعة فيها خير ؟
أليس هدا معارضة لنبي صلى الله عليه وسلم ؟
ويقول صلى الله عليه وسلم "شر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة "بين أن الأمور المحدثة بدع وضلالات
إدن كيف تكون هناك بدعة حسنة وبدعة سيئة ؟
- قِالِ - عِليه اِلصلاة وِالسلام وَِ كل بِدعة ضِلالة (ِ ضِلالة )يِعني ؛ِ اِنحرافِ
وذنب لِايُِقبل وِعمل لِا يُِقبل، اِنحراف عِن اِلحق، بِدع وِضلال
طيب قد يقول قائل هناك بدع وضلالات ولكن ضلالة حسنة نقول (كل ضلالة في النار )كما قال صلى الله عليه وسلم
يا عباد الله هل هناك ضلالة بدعة حسنة في النار ؟
كيف بدعة حسنة في النار ؟
ما هدا التناقض يا عباد الله ؟
هدا ما استفدته من محاضرة لشيخ حفظه الله
|
بارك الله فيك أخيتي ام هند على اثراء الموضوع بهذه الاضافة الطيبة وحفظ الله شيخنا أحمد بازمول ونفع به .