ثق ثقة تامة أن البار لا يزال يبر ويصدق في بره حتى يفتح الله في وجهه أبواب السعادة، ووالله ثم والله ما خرج عبد بعد توحيد الله بشيء أحب إلى الله من بر الوالديـن، (سألت النبي صلى الله عليه وسلم : أي العمل أحب إلى الله؟ قال : الصلاة على وقتها، قلت : ثم أي؟ قال : بـر الوالديـن).