يقول الله –عز و جل – في محكم تنزيله
خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون 43 سورة القلم
المرء ما دام بصحته فليغتنمها للسعي على رزقه ثم فليستقم و يحيى في طاعة ربه على مدار يومه ما استطاع إليه سبيلا
و لا يلتفت لكثرة الجدل فالإنسان خلق أكثر شيء جدلا قبل أن يفقدها حينها سيندم على الزمن الدي ضاع هدرا بدون طاعة تكون عونا له في مرضه حين يدكرها ،
هدا ما فهمته من الآية الكريمة من عبرة ، و الله اعلم