ومن هنا يتجلى ان اسلاك الايلة للزوال كانت هي الوقود والمطية التي ركبتها هذه الهيئات للحصول على مآربها و هاهو الموقف يتكرر ثال بارك الله فيك تشريح دقيق لواقع مرير .