منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الشاويّة -موضوع مغلق يستأنف في موضوع جديد-
عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-07-21, 23:32   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
meriem dj
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam مشاهدة المشاركة
يعنى اخى
رمزى رحت ورجعت الى كلامى

بعد ان عرضت لنا عدة امثله على اقوال الرحاله وا لجغرافيين و المؤرخين مثل اليعقوبى و بن حوقل و الادريسى و غيرهم

واانا كنت عازم على ان اعطيك رد كبير من مجمع خلاصة اقوال هؤلاء العلماء المسلمين

المهم نلاحظ

قلة العمران و المدن من طبنه اى بريكه اليوم الى بغايا بالقرب من خنشله اليوم
ومن قسنطينه اليوم الى بسكره اليوم

نلاحظ ان الحضر فى المدن اغلبهم كما قتلك سابقا

عرب الفتح و بربر حضر قدماء و اعاجم وروم

ونلاحظ ان البربر الحضر مثلا اغلبهم لا علاقة لهم بقبائل الشاويه البربر
وكذالك العرب الحضر اغلبهم لا علاقة لهم بالشاويه العرب

اى الشاويه لا علاقة لهم بالحضر اخى رمزى كما قتلك


ومنه كما قلت لكم

ان الشاويه هم بدو فى اغلبهم طغوا على الأقليه الحضريه الاوراسيه و اصبحوا هم الأغلبيه فى هاته المنطقه

وهذا راجع الى ظاهرة التبدى التى طغت فى القرن 12 م فى الشرق الجزائرى وخاصة من جنوب قسنطينه الى ورقله مرورا بالمنطقة الاوراسيه


يعنى

نظرية اخونا موسي رحمانى هذا صاحب رسالة المجاستير غير صحيحه

اى حسب قوله ان الشاويه فى الاصل هم قبائل حضر سكنوا المدن وثم تحولوا فجأة الى سكان خيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

علما كما يعرف كل الناس ان صاحب الخيمه هو من يتخلى على خيمته ويسكن المدينه ؟؟؟ وليس العكس ؟؟؟؟؟

المهم حجته ضعيفه


خلاصه اخى رمزى

المنطقة الأوراسيه سكنها الحضر وهم الاقليه من اصول عربيه وبربريه واعجميه لا علاقة لهم بالبدو الشاويه من اصول عربيه و بربريه

هذا رايى قلته من قبل و مازالت محافظ عليه نظراا للعديد من الأدله التارخيه


وارجوا ان تتقبل رأيى بصدر رحب

والله اعلم بكل شيء


وللحديث بقيه

منطقة الزاب و الاوراس كانت عامرة بالقرى قبل دخول المسلمين و هذا ما قاله النويري عن منطقة الزاب عندما دخلها عقبة بن نافع مع جيشه
وكره المقام عليها فرحل إلى بلاد الزاب. فسأل عن أعظم مدائنهم قدراً فقالوا: مدينة يقال لها أربة فيها الملك، وهي مجمع ملوك الزاب، وحولها ثلاثمائة قرية وستون قرية كلها عامرة. فلما بلغهم أمره لجئوا إلى حصنهم، وهرب بعضهم إلى الجبال والوعر.