منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - اعتراف مغربي بشن “حرب سيبرانية” ضد الجزائر.
عرض مشاركة واحدة
قديم 2021-02-17, 13:17   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الحاج بوكليبات
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=rycerz;3998301681]زيد يا بوكليبات .. تشجّع أكثر و أذكر خرائب الداخل التي لا يمكنك أن تقنع أحدا بجهلك إياها ..
--

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحاج بوكليبات مشاهدة المشاركة
... وصلوا في الضحك على عقول الشباب ... يا ذباب نظام المخزن بأسماء مستعارة ..[/quote]


رغم انني لستُ كما تصف، لكن أن أكون ذبابة ترعى في المزابل خير لي من أن أكون على الباطل و مع الباطل، فذاك البلاء الأعظم و تلك المصيبة الكبرى .. الركون إلى الباطل مآله خسران الآخرة فتذكّر .. فالذكرى تنفع المؤمنين
أكبر باطل ... هو أن تكون أداة للعدو
أكبر باطل ... هو في تدمير وطنك
أكبر باطل ... هو بث خطاب كراهية وتيئيس للشباب من أجل تخريب بلدهم
هل تعتقد أنه بسقوط وطنك ستعيد الأموال التي نهبت ... لو كان الأمر كذلك لرد التونسيون أموال بن علي أو لرد المصريون أموال مبارك ..
أو أن توقف الفساد ... الذي هو اليوم علامة رائجة في تونس الثورة .. الفساد رائج في الطبقة السياسية والنخب الحاكمة ... نهضة ونداء تونس وقلب تونس [تضارب المصالح الذي تحدث عنه قيس سعيد] وقس الأمر على النخب الحاكمة في ليبيا ... ثوار ليبيا في طرابلس
في نهاية المطاف وبعد انتهاء ثورتكم الملونة لن تحصل إلا على بلد ... مثل سوريا أو ليبيا ... أو تونس .. أو السودان في أحسن الأحوال
فهل هذا هو الحق برأيك؟


الخناجر والسيوف اليوم مسلولة على طول حدودنا ... وهم ينتظرون لحظة تفجر البلد ... وأول من يدخل هم المراركة الذين سيقطعونكم تقطيعاً .. إرباً إرباً .. أنتم لا تعرفون المراركة العملاء الخونة لأي شيء مستعدون لفعله ...
الحلم جميل جداً ... لكن الواقعية ... وقراءة الأوضاع الجيوسياسية في العالم وعلى مستوى الإقليم أجمل بكثير .. وأفيد.

ملاحظة: منذ مدة طويلة وأنا أتابع تعليقات ذباب المخابرات المغربية في المواقع الجزائرية المستقلة المحلية ومواقع ومنصات وقنوات المعارضة في الخارج وبأسماء مستعارة ... لكن كثيراً ما تخونها "اللكنة" ... وهي تستخدم كثيراً الخطاب الديني [أساليب هوبير ليوطي ..الدين الشعبي] ... في تبرير مواقفها ... أو في التهجم على النظام الجزائري باعتبارها معارضة جزائرية تحب الخير والإصلاح تارةً وتنادي بالحرية والإستقلال والديمقراطية والدولة المدنية تارةً أخرى، أوفي رغبتها الحصول على التعاطف مع قيادتها السياسية حتى لو كانت هذه المواقف تتعارض مع الدين نفسه، مثل: الجدل حول "التطبيع الصهيوني المغربي" والإستنكار الواسع والكبير الذي صاحبه من الجزائريين والعرب.









رد مع اقتباس