في اعتفادي انني اذا عملت عملي واتقيت الله ونويت في ابنائي وحللت دراهمي فالمفتش والمدير ومن يتكلون عليه في الهاوية و ........(ادزوا امعاهم )
انه بالفعل مشكل تعاني منه المدرسة الجزائرية عامة . لكن ماهو الحل : المفتش كان معلما والمدير كان معلما وكلاهما اصبح سجانا للمعلم . وكلامه يحتقر المعلم . ألم تسمعوا مفتشا أو مديرا يقول : هذا معلم عندي . في دار بيو ؟؟... عندي اكثر من 20سنة في التعليم لم أجد مفتشا أو مديرا ( مخ) متمكن يسعى لانجاح المدرسة المسؤول عنها تسييرا فقط . مثلا 3سنوات في مشكلة توزيع انشطة اللغة العربية للسنة الثالثة فما بادر منهما أحد؟؟؟؟؟
المشكلة الاخرى هي اننا نحن المعلمين احتقرنا انفسنا وما زلنا نحتقرها فرغم اننا قوة ضاربة لاتوجد عندنا نقابة ؟؟؟ وحتى في الاضرابات الاخيرة كانت وكأن المعلمين غير معنيين ..
والمشكلة الاخرى هي ان أغلب المقتشين والمدراء من ابناء الشهداء والمجاهدين وكأننا ما زلنا في حرب ضد الارستعمار أو أننا حركى .
والمشكلة الاخرى كذلك هي أن أغلبية المفتشين والمدراء من المعلمين الذين كانوا يتلاعبون بعملهم وبأبنائنا . وهده بالتجربة ولكم أن تسألوا ( حاشى البعض القليل طبعا )
لان من تحصل عليها بجدارة تضعه على الجرح يبرأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ.
والمشكل المهم بالنسبة لي هو : اعتقد أن كل معلم يترقى يصبح مثل هؤلاء وبالتجربة كذلك .
استسمح المكافحين والمناضلين والعاملين بأمانة وإخلاص فأنا لاأقصد أي واحد منهم . فهم كما قلت : ضعه على الجرح يبرأ