و الله لو كان الاطباء و القابلات في العمومي عندهم رحمة و ما يعاملوش الحوامل على أنهم حيوانات لما كان هناك خاص و انتشر الى هاد الحد، و الله أنا عندي صديقة ظروفها متوسطة و كل ما تقبل على الزيادة تبيع قطعة من الذهب لي عندهاوتذهب للخاص لتضمن زيادة مريحة لأن في مولودها الأول شافت الويل و غي ربي سترها و لي ربما ما يعرفوهش الرجال ان المرأة بالاضافة الى وجع الزيادة ألا أنهم ما يخيطوهاش تم تم و هي دمها حامي يخلوها حتى يبرد اللحم و يخيطو و الله ذلك الوجع الاكبر؟؟؟؟ أنا صديقتي زيدت سيزاريان لو كان تشوفي كرشها تحسبي جرار (tracteur)فات منا قلب الأرض و الله بكات دم علاه هاد المنكر، ماكانش امكانيات الى هاد الحد؟؟ و الله والو لأنه صديقة أخرى دارت سيزاريان استيتيك و في مستشفى عمومي علاه خاطرش عندها العرف؟؟؟ إلى متى