"الرضا باب الله الأعظم، وجنة الدنيا، ومستراح العارفين، وحياة المحبين، ونعيم العابدين وقرة عيون المشتاقين.
والسخط باب الهم والغم والحزن، وشتات القلب، وكسف البال وسوء الحال، والظن بالله خلاف ما هو أهله.
والرضا يخلص العبد من ذلك كله ويفتح له باب جنة الدنيا قبل جنة الآخرة"
ابن القيم