وَبَاكِيَةٍ شَجَتْ قَلْبِي بِلَحْنٍ تَهِيجُ لَهُ الْمَسامِعُ وَالْقُلوبُ سَأَلْتُ فَقِيلَ قَدْ فَقَدَتْ حَبِيباً وَهَلْ يَبْقَى عَلَى الدُّنْيَا حَبِيبُ بَكَيْتُ لَهَا وَلَمْ أَفْهَمْ صداهَا وَقَدْ يَبْكِي مِنَ الطَّرَبِ الْغَرِيبُ البارودي