قال الدكتور رشيد بلحبيب:
إذن، لا وجود لأي جامعة فرنسية ضمن أفضل 10 جامعات عالميا، ولا وجود لأي جامعة فرنسية ضمن أفضل 10 جامعات أوربيا، ولا وجود لأي جامعة فرانكفونية ضمن أفضل 10 جامعات إفريقيا، ولا وجود لأي جامعة فرانكفونية ضمن أفضل 10 جامعات عربيا، معنى هذا أن الجامعة الفرنسية لم تعد تتمتع بالجاذبية على الرغم من وجود باحثين جادين ومبدعين، تداركوا أمرهم بالتحول إلى اللغة الإنجليزية على مستويات البحث والنشر والنشر الإلكتروني.
ويقول الدكتور أيضا:
...وهذا لا يتم إلا بإعادة النظر في لغة التدريس والبحث والتواصل التي يجب أن تكون أولا لغة وطنية، واطّراح شعار التبعية ولغة المستعمر التي ثبت بالأدلة تراجعها، واصطناع لغة العلم الحالية وهي الإنجليزية في مرتبة ثانية.