أفكر فيم لا أعرفه! فيم لم يوجد أمامي بينما هو كائن في رقعة من هذا الوجود، في حجم ما يفوتني.. وأقول لي: ماذا لو أن ما لا أعرفه هو رأس الحقائق وقلبها؟ ماذا لو أن ما أعرفه هو ذيل الصور وهامشها؟!