لو كان ذلك صحيحا ما أدرات أوكرانيا ظهرها لروسيا وإرتمت في أحضان أمريكا خاصة والغرب عامة، وأن بوتين صرح أن السلطة الحاكمة في روسيا مارست التطهير العرقي على الأوكران من أصل روسي، المتكلمين اللغة الروسية.