لو يتم هدم احد المباني المبنية على طول كورنيش شارع يوسف ويغوت ويتم بناء مبنى التلفزيون الجديد
ونعلن بداية التخلص من اطلال التي تركتها فرنسا
فعمال التلفزيون سنة 1962 بقوا يعملون جواسيس لفرنسا وهم كذلك ورم يصعب التخلص منه الا باستعمال الطرق الدكتاتورية
التي مارسها بوتفليقة على سبيل المال وهي الاقالة بالهاتف