ياآآهٍ أيها الشابيُّ وكأنك أحسستَ بي أتذكركَ وأتذكرك بمقدم رمضانَ وكانك بتَّ تحاكي هلالهُ أقولُ : تراهُ أينَ صاحبنا أحمد وفي أي بحرٍ غار ( هَلَا بك ومرحبا بعودتك أيها الأخ الطيب وبقلمك الذي يتحفنا مع كل إقبال منك (