منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - سؤال للنفع والإنتــفاع....سجّل مرورك بالفائدة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-01-02, 10:48   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
زيان.
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية زيان.
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضوالجزائري مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

الجواب على السؤال الأول
سبب اكل آدم عليه السلام و حواء من الشجرة هو أتهما ظنا أنهما سيصيران ملكين إن أكلا منها أو يكونا من الخالدين. فأحبا ذلك
و الدليل: فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ (20)
الأعراف

الجواب على السؤال الثاني

العرش
العرش عند أهل العلم وفي اللغة العربية هو السرير العظيم ، سرير الملك والمراد بعرش الرحمن سرير عظيم هو أعظم المخلوقات ، له قوائم وله حملة من الملائكة يحملونه ، والله فوق العرش سبحانه وتعالى كما قال عز وجل : (الرحمن على العرش استوى)
وهو كالقبة على العالم ، هو سقف العالم كله ، وهو سقف الجنة أيضاً وليس فوقه شيء سوى الله سبحانه وتعالى

الكرسي
الكرسي: هو موضع قدمي الرب – عز وجل – وهو بين يدي العرش كالمقدمة له.
وقد روي عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال: الكرسي موضع القدمين، وأما العرش فإنه لا يقدر قدره، قال: وهذه رواية اتفق أهل العلم على صحتها.

و شكرا
السلام عليكم أخي
الإجابة عن آدم عليه السلام كالآتي:

فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَظ°ذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ (20) وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ (21) فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ غڑ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ غ– وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ (22)
يقول أهل العلم أنّ إبليس والعياذ بالله منه لما استعمل شتى الطرق في إغواء آدم وحواء عليهما السلام فإنّه لم يفلح إلا عندما قسم أي حلف بالله ، وهنا لم يكن يظن آدم عليه السلام أنه يوجد مخلوق يحلف بالله كذبا وظن أنه على حق..والعياذ بالله منه.

وبالنسبة الكرسي والعرش فصحيح ماتفضلت به









رد مع اقتباس