بارك الله فيك يا توفيق
ورحم الله مالكا وسعيد بن عثمان الذي كان سببا بعد الله في رجوعه إللى الحق وتوبته مما كان عليه من اللصوصية
وإنه من دواعي الكلام وقد ذكر سبب موته وكتابته هذا الرثاء
أن أذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهانا عن لبس النعال والخفاف قبل نفضهما
عن أبي أمامة قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخفيه يلبسهما فلبس إحداهما ثم جاء غراب فاحتمل الأخرى فرمى بها فخرجت منها حية ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يلبس خفيه حتى ينفضهما )) رواه الطبراني وهو صحيح .
رائعة من روائع القصائد .