منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الأوضاع الإجتماعية والاقتصادية للجزائر خلال العهد العثماني 1707-1827م
عرض مشاركة واحدة
قديم 2008-01-01, 12:38   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابو احسان
مشرف سابق
 
إحصائية العضو










افتراضي


الهوامش والمراجع:

[1] د. محمد مكحلي، تاريخ و مكان الميلاد: 28/09/1961 بسيدي بلعباس. أستاذ محاضر في قسم التاريخ- كلية الآداب والعلوم الإنسانية- جامعة الجيلالي اليابس- سيدي بلعباس- الجزائر. حاصل على شهادة الليسانس تاريخ، وشهادة الدراسات المعمقة تاريخ، وشهادة الماجستير أنثروبولوجيا إجتماعية وثقافية، وشهادة دكتوراه تاريخ حديث ومعاصر. بالإضافة إلى شهادة دكتوراه انتروبولوجيا في طريق المناقشة. عضو في مخبر للبحث في التاريخ المحلي للغرب الجزائري. المشاركة في العديد من الملتقيات والندوات الفكرية في الداخل والخارج. - البريد الإلكتروني حذف من قبل الإدارة (غير مسموح بكتابة البريد) -

[2] البوعبدلي المهدي: الجزائر في التاريخ (العهد العثماني) ، وزارة الثقافة 1984.

راجع شوفاليه كورين الثلاثون سنة الأولى لقيام دولة مدينة الجزائر 1510-1541 تر جمال حمادنة د م ج الجزائر 19991 ص ص 20-24-27.

[3] شوفاليه كورين ، المرجع السابق

ينظر MZALI Mohamed: les beys de tunis et le roi des français M.T.E et S.N.E.D 1976.

[4] قيرة إسماعيل، غربي علي: دليو فضيل، فيلالي صالح: مستقبل الديمقراطية في الجزائر، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت ، يناير 2002 ص 53.

ينظر سعيدني ناصر الدين، النظام المالي للجزائر خلال العهد العثماني م و ك 1986.

ينظر أيضا سعيدوني ناصر الدين، دراسات في الملكية العقارية م و ك 1984.

[5] فرنسا، بريطانيا، الولايات المتحدة إلخ......

[6] زمام نور الدين: السلطة الحاكمة و الخيارات التنموية بالمجتمع الجزائري 1962-1998 دار الكتاب العربي 2002

ص 16

[7] زمام نور الدين، المرجع السابق، ص 18..

[8] نفسه ص 18.

عند دراسته للملكية العقارية في منطقة القبائل انتهى كارل ماركس بقوله " لا زال في الجزائر بعد الهند أقوى أثار الشكل القديم للملكية في الأرض حيث تمثل العشيرة و الملكية الموحدة للعائلة ، هنا الأنواع السائدة في ملكية الأرض"، زمام نور الدين ص 18. ينظر سعيدوني ناصر الدين ، دراسات في الملكية العقارية م و ك الجزاء 1986.

[9] زمام نور الدين: المرجع السابق ص19.

[10] سعيدوني ناصر الدين: دراسات في الملكية العقارية ص 27.

[11] المرجع السابق.

[12] نفسه ص 28.

[13] نفسه ص 32.

[14] نفسه.

ينظر سعيدوني ناصر الدين، النظام العالي للجزائر و العهد العثماني م و ك 1986

ينظر أيضا الجيلالي عبد الرحمن بن محمد، تاريخ الجزائر العام د م ج ج3 ، 1982.

ينظر القشاعي موساوي فلة، النظام الضريبي بالريف القسنطيني أواخر العهد العثماني (1771-1837) ، رسالة ماجستير في التاريخ الحديث و المعاصر معهد التاريخ ، جامعة الجزائر 1991.

[15] سعيدوني ناصر الدين، المرجع السابق ص 36.

[16] نفسه

ينظر العنتري محمد صالح: سنين القحط و المسخبة ببلاد قسنطينة مخطوط رقم 2330 المكتبة الوطنية .

[17] 1805-1817:هم مصطفى باشا،1805:أحمد باشا،1808:الغسال،1809:الحاج علي باشا،1809:محمد باشا،1814:عمر آغا،1817

ينظر أيضا بلحميسي مولاي ، الجزائر من جلال رحلات المغاربة في العهد العثماني الجزائر ش و ن ت 1979.

حول الأساليب العثمانية ، الجوانب الإجتماعية و الإقتصادية ، ينظر ضومط أنطون، الإقطاع العثماني خلال القرن 16م بين الحداثة و التقليد، سلسلة تاريخية ، دار النشر للسياسة و التاريخ ، بيروت 2002 ص 89.

[18] ينظر Mzali Mohamed : Les beys de Tunis et le Roi des Français: OPCIT.

[19] Rinn Louis :Le royaume d'Alger sous le dernier bey1897-1899 in R. A PP 41-43,.

[20] لقد انحصرت زراعة البقول و الحبوب بالسهول الساحلية و اختصت المناطق الجبلية بالأشجار المثمرة و تركز الرعي في مناطق الهضاب العليا بقسنطينة و سهول وهران مع زراعة معاشية بسيطة.

ينظر سعيدوني ناصر الدين، دراسات في الملكية العقارية، ص37.

ينظر أيضا: سعيدوني ناصر الدين، الكتابات التاريخية حول الفترة العثمانية من تاريخ الجزائر ، مجلة الثقافة ع 45-197.

[21] يصنف هذا النظام الجبائي الأرض بحسب ما يستخلص منها إلى ثلاثة أنواع.

- أرض عشرية يؤخذ على أصحابها الزكاة أو العشر و هو ما يعادل نصف الخراج

- أرض يستخلص منها الخراج و هو نصف غلة الأرض سواء كان عاملا أو موظفا.

- أرض لا تخضع للمطالب المالية و لا تتوجب عليها أية ضريبة و هي الأرض الموقوفة.

[22] أهمها صناعات الملايا و الملابس و صناعة الخشب و النحاس و الجلد التي اشتهرت بهما مدينة تلمسان.

[23] زمام نور الدين: المرجع السابق ، ص24،

ينظر بن اشنهو عبد اللطيف تكون التخلف في الجزائر محاولة لدراسة حدود التنمية الراسمالية في الجزائر من ( 1830-1962) تر مجموعة من الأساتذة ، الجزائر ش و ن ت 1979 ، ص 26.

[24] زمام نور الدين: المرجع السابق ص 25.

[25] Merad Boudia Abdelhamed: La formation Algérienne précoloniale essai d'analyse théorique, Alger O.P.U, 1981, pp 183-184.

[26] زمام نور الدين : المرجع السابق ص 26.

[27] أجيرون شارل روبير: تاريخ الجزائر المعاصرة، تر عيسى عصفور بيروت ، باريس، منشورات عويدات 1982 ص 13.

ينظر بوعزيز يحيي مع تاريخ الجزائر في الملتقيات الوطنية و الدولية د م ج 1999 ص 52.

ينظر أيضا :

- Galibert (H DDE) histoire d'Alger ancienne et moderne , paris 1844.

- Grammont (H D DDE) histoire d'Alger sous la domination turque ( 1515-1830) paris 1887.

- Haedo (Fray Diego de ) histoire des rois d’Alger traduit et annotée par Corammont (H.D.DE) Alger 1881.

[28] بو عزيز يحي : المرجع السابق ص ص 52-53 ، نشأ مع السلاجقة الإقطاع العسكري و الإداري المستند على نظام الابايكة و يعتبر نظام الملك الطوسي وزير السلطان ملكشاه 465-485هـ/1072-1092مـ) أول من لقب أتابك و أيضا أول من أقطع الأراضي للحكم دعو عن الرواتب لأنه اعتبر هذا الحل أفضل البلاد و بالتالي لزيادة دخل بيت المال أنواعه الإقطاع الحربي الأقطاع المدني، ينظر ضومط أنطون الإقطاع العثماني خلال القرن 16 مـ، بين الحداثة و التقليد ، دار النشر للسياسة و التاريخ ، بيروت 2002 ص91.



[29] لم يكن هذا النظام جديدا كليا عند العثمانيين و لكنه وجد الكثير من مقوماته في العهد السلجوقي (940-1055مـ) حين نشأ مع السلاحقة الإقطاع العسكري و الإداري المستند على نظام الاتابكة و يعتبر نظام الملك الطوسي وزير السلطان ملك شاه 465-485هـ/1072-1092مـ) أول من لقب "أتابك" و أيضا أول من أقطع الأراضي للجنود عوضاعن الرواتب لأنه اعتبر هذا الجل أفضل لعامة البلاد و بالتالي لزيادة دخل بيت المال، أنواعه الإقطاع الحربي الإقطاع المدني، ينظر ضومط المرجع السابق، ص91.

[30] مفردها "كرغل" أو "كرغلي" و هي كلمة مركبة من اصل تركي « كل أوغل أو Kurl Oughlu » و يعني ترجمتها الحرفية أبناء العبيد و تكتب بالفرنسية « Kouloughli » أو « Kuloughli ».

[31] زمام نو الدين: المرجع السابق ص 27.

[32] زمام نور الدين : المرجع السابق ص 32.

لتفاصيل أكثر ينظر

سعيدوني ناصر الدين، الجزائر في التاريخ العهد العثماني ج 4، م و ك ، الجزائر 1984.

ينظر أيضا ، الاشرف مصطفى الجزائر الأمة و المجتمع ترحنفي بن عيسى م و ك 1983.

[33] سعيدوني ناصر الدين: دراسات و أبحاث في تاريخ الجزائر ، ج 2، ، ص123.

[34] المرجع السابق، ينظر مذكرات الحاج أحمد الشريف الزهار، ش و ن ت ، الجزائر 1980 ص80.

[35] سعيدوني ناصر الدين، نفسه.

[36] أوجاق أو " الوجاق": تعني بالتركية في الأوساط الجزائرية موقع النار أو الموقد ، و هو إسم تنظيمي مستعار للجيش الإنكشاري العثماني و لقد تمردوا على البشاوات في القرن السابع عشر (17مـ) و استولوا على السلطة الفعلية و لم يبق للباشوات سوى وجود رمزي كممثلين سامين للسلطان و لقد انتقلت هذه السلطة الفعلية إلى طائفة الرياس في أواخر القرن نفسه .

[37] انتقلت إلى الجزائر مختلف الأمراض كاكوليرا « Le Cholrea » و التيفوس « La Typhus » و الجدري « La variolle » و الطاعون « La maladie à bubons »

[38] سعيدوني ناصر الدين: المرجع السابق ص 124.

[39] القشاعي موساوي فلة: وباء الطاعون في الجزائر العثمانية ، دوراته و سلم حدته و طرق انتقاله ، مجلة دراسات إنسنانية ، كلية العلوم الإنسانية ، جامعة الجزائر ، عدد 1 سنة 2001 ص 134.

[40] القشاعي موساوي فلة: المرجع السابق

لمزيد من التفاصيل ينظر

- BOUBAKER Said : La Peste dans les pays du maghreb attitudes face au fléau et impact sur les activités commerciales 16,18éme siècles In,R.H.M

2éme année n° 79-80, mai 1995.

ينظر أيضا

- El Kachai MOUSSAOUI Fella : Situation sanitaire et démographique du Beylik de Constantine 1791-1837 In, les actes du 7éme symposium international d’études ottomanes sur la société et l’état dans le monde ottoman publications fondation Témimi : pour la recherche scientifique et l’information zaghouan Tunisie , Septembre 1998.

[41] لم يفرض نظام الحجز الصحي لا على السفن و لا على الأشخاص باستثناء محاولة صالح باي ،قسنطينة العام 1787 فرض حزام صحي حول عنابة و منطقتها ليمنع إنتقال العدوى إلى مدينة قسنطينة.

[42] يقصد بها الأديرة، دير أو Monaster.

[43] سعيدوني ناصر الدين: المرجع السابق ص 125.

[44] نفسه ص 126.

[45] نفسه ص 127.

[46] القشاعي موساوي فلة: وباء الطاعون في الجزائر العثمانية دوراته و سلم حدته و طرق إنتقاله، المرجع السابق ص 136

[47] Panzac Daniel : la peste dans l'empire ottoman 1700-1850, ed Peters leuven, 1985, P212.

[48] القشاعي موساوي فلة: المرجع السابق ص 138.

[49] El Kachai MOUSSAOUI Fella : OPCIT, P68.

[50] تشير إلى ذلك التعبيرات الآتية

- " نتج عن الوباء موت كثير حتى خلت المدن و القرى"

- " قحط عظيم و وباء مفرط"

- " وباء مات فيه خلق كثير"

- " مجاعة قحطت الجزائر قحطا عظيما"

- " و كان الوباء و قد إشتعلت ناره .......وقت الضحى و صل ماية جنازة..."

- " وباء هلك فيه من الناس حتى عجزوا عن دفن أموات لهم"

- " خلت الدور و عمرت القبور"

- " الطواعين المتتالية هي إستمرار للطاعون الأعظم و هي أقل فتاكة منه..."

- " وباء عظيم الحيوية الكبيرة أو القوية عام البروبو"

- " خلال طاعون 1786 أخلت البلاد و أفنت العباد"

- " القحط الشديد و مسغبة عامة"

- " الوباء جعل الناس يأكلون بعضهم بعضا"

- " عدد الموتى يزداد من يوم إلى آخر"

- " اثناء الطاعون الجارف خلت الديار و المنازل"

- كان يدفن في الحفرة الواحدة المائة من الناس"

القشاعي موساوي فلة، المرجع السابق ص 136.

* ينظر مذكرات الحاج أحمد الشريف الزهار، ص ص 144 –151، ينظرأيضا بلحميسي مولاي : الجزائر من خلال رحلات المغاربة في العهد العثماني، الجزائر ش و ن ت 1979 ص 39.

[51] BOUBAKER Said : La peste dans les pays du maghreb, OPCit P323

Berbrugger: un mémoire sur la peste en Algérie depuis 1552jusqu'au 1819 In xploration scientifique de l'Algérie , Paris imp Royale TII 1847..

[52] سعيدوني ناصر الدين: المرجع السابق ص 128.

[53] أهمها: Devoux: quelques tempêtes à Alger in R.A. T.15 1871, pp 339-352.

[54] بسبب وقوع محوره بالقبر منها "لشبونة".

[55] حول زلزال البليدة، ينظر مذكرات أحمد الشريف الزهار، ص 155.

[56] بذل كل من حسان باشا (1563) و محمد قوصة (1606) و شعبان الزناي (1686) و الباي إبراهيم (1687) عدة محاولات لإنقاذ وهران و المرسى الكبير و تحريرها من الإسبان و تحمس حتى الكتاب و الشعراء فالهبوا حماس الناس بأشعارهم و في العام 1707 حشد الباشا محمد بكداش جيشا جرار به المدينتين للتحرير الأول سنة 1708 و استبشر الناس و فرحوا ، و لكن الإسبان احتلوها مرة أخرى لمدة حوالي 60 عاما أخرى ثم عزمت الجزائر و صممت على إزالة الفرحة الإسبانية من جسمها و حشد الباي محمد بن عثمان الكبير قوات عسكرية كبيرة و أجبر الإسبان على الجلاء عنهما بصفة نهائية العام 1792.

[57] مذكرات الحاج أحمد الشريف الزهار، المصدر السابق ص 155.

[58] سعيدوني ناصر الدين: ص129.،ينظر خريطة الزلازل في ملحق الدراسة

[59] سعيدوني ناصر الدين: المرجع السابق ص 129.

[60] ينظر عيدوني ناصر الدين: فحص مدينة الجزائر، دراسات و أبحاث في تاريخ الجزائر ، المرجع السابق ص 143.

[61] ينظر سعيدوني ناصر الدين: دراسات في الملكية العقارية، ص 71.

[62] سعيدوني ناصر الدين ، ص 130.

[63] مذكرات أحمد الشريف الزهار: ص 144.

ينظر العنتري محمد صالح: سنين القحط و المسغبة ببلاد قسنطينة مخطوط رقم 2330، المكتبة الوطنية، الجزائر.

[64] نفسه.

[65] الجيلالي عبد الرحمن بن محمد: تاريخ الجزائر العام د م ج و دار الثقافة بيروت 1982 ، ج3 ، ص261.

[66] الزبيري محمد العربي: مذكرات أحمد باي و حمدان خوجة و بوضربة، ش و ن ت ، الجزائر ط2، 1981 ص 131.

لتفاصيل أكثر

ينظر

Archivist Pierre Boyer : l’évolution de l’Algérie médiane (ancien département d’Alger) de 1830 à 1956 Paris Maisoneuve 1960, pp 60-61.

[67] سعيدوني ناصر الدين، المرجع السابق ص ص 131 و 132 و 133.



[68] Archivist Pierre Boyer : l’évolution de l’Algérie médiane OPCIT, pp 61 et 274.

[69] قيرة إسماعيل غربي علي دليو فضيل فيلالي صالح ، مستقبل الديمقراطية في الجزائر ، ص 54.

[70] سعيدوني ناصر الدين: ص97.، ينظر خريطة الوضع البشري في ملحق الدراسة .

[71] مستقبل الديمقراطية في الجزائر، المرجع السابق ص 55.

[72] نفسه.

[73] حوالي 70 بالمئة من مجموع القبائل.










رد مع اقتباس