منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الأخ [[ كيان حر ]] يحل علينا ضيفًا تحت المجهر
عرض مشاركة واحدة
قديم 2021-08-30, 17:36   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
بسمة ღ
مشرفة عـامّة
 
الصورة الرمزية بسمة ღ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيان حر مشاهدة المشاركة

متفقين

��هل أبدو متحفظا ؟ بصراحة لم أكن أعرف ذلك
ربما أبدو هادئا كثيرا و منطويا أما مسألة الاختلاط فقد أصبت أحب الاختلاط مع من أعرفهم جيدا و لدي معهم تقارب في الرأي و التفكير لأنني لا أميل للاختلاط من أجل الاختلاط بل أحس أنه لابد من أن يكون مفيدا و هادفا

أحد مغامراتي لا أجد أفضل من مغامرة الغابة المسحورة كنت قد طرحتها في قسم يومياتي ذات مرة لا أدري إن كان الموضوع متوفرا سأبحث عنه و أرسله لاحقا .. هي أجمل و أبرز مغامراتي و بصراحة بعد تلك المغامرة لا أتذكر أنني حظيت بمغامرات خاصة أخرى .


المناظرات كانت تحصل عفويا في سياق أحاديثنا مع الزملاء و حتى بعض الأساتذة و لكن صراحة لم يسبق أن كانت لي مناظرات مع أستاذ لكن ربما كانت جدالات و نقاشات خفيفة حصلت لي مع أساتذة في الطورين الثانوي و الجامعي

ربما لست الأنسب لأقدم نصائح للمقبلين على مناقشة المذكرة لأنني في كلتا الشهادتين الليسانس و الماستر لم أناقش مذكرة :d و اعتبرت ذلك من حسن حظي لكن أقول عموما أفضل تحضير هو التحضير النفسي ثم يأتي التحضير الذهني و هضم المعلومات

سر حبي للروحانيات لأنني أرى أنّها هي الأساس و الجذر الذي تبنى عليه الحياة بشقيها المعنوي و المادي فلا حياة و لا تطور و لا إزدهار ينبع من روح خائفة مصدومة متألمة مضطهدة مشتتة و تائهة .. إرسال الأمان و الأمل و الحب للأرواح هو ما يجعلها تنمو و تتبرعم و تحلق في سماء الإبداع... هي معادلة بسيطة و واضحة لا تتم شؤون المادة قبل أن تستقيم شؤون الروح فكل تطور و ازدهار مادي وراءه روح قوية و عقل متزن و فكر متألق


تمام سأكون في انتظار لادوز الجاية

و الآن بالنسبة للسؤال الذي وعدت به هذا هو :

الزمن الذي نقول عنه نحن الماضي و المستقبل هو في الحقيقة وهم ربما البعض ممن سيمر هنا و يرى هذا الكلام سيستغرب و هو معذور في استغرابه .. و لكن حقيقة هو وهم و لا وجود له في الحقيقة ..

الذكي أو الذكية الذي يشرح و يعلّل لماذا الزمن وهم ؟؟
سيحظى بالجائزة ..... من يحاول ؟

../ و لي عودة لاحقة للاستكمال
جميل جدا أخي
بالنسبة لسؤالك ،
ههه كنتُ أفكر سابقًا في هذا كثيرا ، كنتُ أتساءل ما سبب تسميتهما بذلك ؟ و متى سُميَّ بهذا ؟
و لماذا حصرنا أنفسنا بينهما لدرجة أننا نسينا الحاضر ، و بعد بحث طويل
وجدتُ أن الوقت الوحيد الموجود هو الحاضر فقط ، و لا وجد لما يُسمى بماضي أو مستقبل
فالماضي ماهو الاّ ذكرى لأحداث حاضرٍ كان موجود يومًا ، و قد تكون أحداثه جيدة أو سيئة
أما عن المستقبل ماهو الاّ تخيل وهمي لحاضرٍ نود أن يكون ، أو نخشاه ، أو نجهل ما قد يكون
ههه المهم منعيشوش في الحاضر ، قد يكون بسبب ندم على أحداث الحاضر الغابر أو ذكراهم السيئة أو حتى جمال تلك اللحظات
و المستقبل نفس الشيء ، التطلع الشديد للمستقبل ، أو الخوف منه [..]
ولله اعلم ...

لا ادري اذا راني جايبتها او لا ، لكن هذا فهمي لها