أعتقد أن 44 بالمئة نسبة مشاركة وحصول جبهة التحرير على 220 مقعد هو صفعة لفرنسا التي رفضت تجريم الإستعمار ، ورسالة للعالم وفرنسا على وجه الخصوص أن الشعب الجزائري متشبث بتاريخه وجبهته ونضاله في سبيل الإقرار بجرائم فرنسا في الجزائر .