بتداء من الغد سيعرف الجزائريون عامة و الاسرة التربوية خاصة انتهاء عهد الظالمين و الغشاشين و المزورين ... أو استمرارهم في إفساد البلاد و العباد بمقاطعة الانتخابات نرغمهم على الخروج