انتظرو الليلة الثانية من ليالي شهريار
فقد بلغني ان الملك بن بوزيد
قد أزبد وعربد وتوعد وهدد
ثم تراخى وتناخى
وخمل سيفه المعلول والذي ببوله مبلول
وقال لزبانية سبارتكيس
أخرجوا لي من فيكم العريس
فليرافصني واراقصه
وليداعبني واداعبه
لكن الأمير أبو زيد قائد ثورة العبيد
قال :اسمع اسمع ملك القصر
: هدنة هدنة حتى النصر