اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد آل عمر
وصلَتْ رسالتكَ فقدمتُ مهرولاً لأردَّ عليها
وإن كنتُ لم أبتعد, و[ لن ]’
فالجوّ شديدُ البرودة خارجَ أسوار البيتِ [ ]
دمتَ كريما أيّها الكريمُ.
|
رشيد !
آخر مرّة و أظنّها الأولى لم أحسب أنّي سأتشرّف أكثر مما أنا عليه بعد معرفتكم
حتّى جاءت تلك اللحظات فاكتشفت مستوى أكبر من التشريف
صبرا
و لا تحسب أن صاحبك يرنّ غبّا