منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - سلسلة الرد على شبهات دعاة التحزب والانتخابات
عرض مشاركة واحدة
قديم 2012-04-04, 17:01   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=طارق المتيجي;94[size=6]
[/size]

اقتباس:

لاتتعب نفسك في هذه المواضيع ، وهذا الكلام الواسع والمفصل ،

لأنه سيأتي يوم وتجد نفسك تدعوا للأنتخابات

فهكذا كان يقول السلفيون في مصر ، ثم دخلوا الإنتخابات
سبحان الله لايتعب في إيصال الكلام الحق والادلة الثبوتية العلمية ...لان حضرتك فقط لم يعجبك ذلك
فقط انت من توصل كلامك هواك من نفسك وتدافع عن اهوائك .وكأن المنتدى لك فقط ولفهمك لست ملزما بالتكلم على الاحرين ولست مخولا ان كان هذا لا يعجبك ليس الكل مثلك........

اقتباس:
فلا تتسرع أخي هذه الأمور ليس فيها حلال وحرام ، بل هي أمور تتساير مع الأزمنة وفق مصالح الأمة
تسرع انت واطلق العنان للالسن بدون حجة ولا دليل غير التعكير والطامة تجدون لكل زمان ومكان حيلة وتلون على
حساب النهج والدين .....شتان بين الفهم والعناد

اقتباس:
فالحلال بين والحرام بين ...)) ،
عن ابي عبد الله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (ان الحلال بيّن والحرام بيّن وبينهما امور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى ول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وه القلب
رواه البخاري ومسلم

قال ابن دقيق العيد رحمه الله :
هذا الحديث اصل عظيم من اصول الشريعة
قوله (الحلال بين والحرام بين وبينهما امور مشتبهات) يعني ان الاشياء ثلاثة اقسام :
فما نص الله على تحليله فهو الحلال كقوله تعالى : (احل لكم الطيبات وطعام الذين اوتوا الكتاب حل لكم) .. .
وما نص على تحريمه فهو الحرام البين مثل قوله تعالى : (حرمت عليكم امهاتكم وبناتكم) .. .
واما الشبهات فهي كل ما يتنازعه الادلة من الكتاب والسنة وتجانبه المعاي فالامساك عنه ورع .. .
وفي حديث عدي بن حاتم انه قال يا رسول الله اني ارسل كلبي واسمي عليه فاجد معه على الصيد كلبا اخر ، قال : (لا تاكل ! انما سميت على كلبك ولم تسم على غيره) .. فكان في فتياه صلى الله عليه وسلم دلالة على الاحتياط في الحوادث والنوازل المحتملة للتحليل والتحريم لاشتباه اسبابها وهذا معنى قوله صلى الله عليه وسلم : (دع ما يريبك الى ما لا يريبك) وقال بعض العلماء المشتبهات ثلاث اقسام :
منها ما يعلم الانسان انه حرام ثم يشك فيه هل زال تحريمه ام لا .. والاصل في ذلك حديث عدي المتقدم ذكره .
وعكس ذلك ان يكون الشيء حلالا فيشك في تحريمه .. فمن كان من هذا القسم فهو على الاباحة حتى يعلم تحريمه والاصل في هذا حديث عبد الله بن زيد فيمن شك في الحدث بعد ان تيقن الطهارة .
القسم الثالث : ان يشك في شيء فلا يدري احلال ام حرام ويحتمل الامرين جميعا ولا دلالة على احدهما فالاحسن التنزه كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم في التمرة الساقطة حين وجدها في بيته فقال : (لولا اني اخشى ان تكون من الصدقة لاكلتها" انتهى .
المصدر شرح الاربعين النووية

لمجموعة من العلماء

ارجو ان تفهم معنى هذا الحديث وليس تؤويلا من النفس....

اقتباس:
وعليك أخي توجيه هذا السؤال إلى السلفية في مصر ، فلست أعلم منهم بالحلال والحرام

ومن قال لك انهم سلفيين وأن أدعو ا ذلك السلفية ليست حزبا ولا حركة

وليس كل من يدعي انه سلفي هو سلفي خلاص نحن ننظر للاعمال وليس للالقاب ..
فالشيعة الروافض يلقبون أنفسهم آل البيت وماهم سوى آل مجوس
ثم من حقنا ومن حق كل مؤمن غيور تبيان الحق وفضح هؤلاء الادعياء ..
الله وحده المستعان وإليه المشتكى.
وأهل الضلال والبدع إذا أرادوا أن يحظى باطلهم بالقبول عند الناس سمّوا الأشياء بغير اسمها !! كمن سمّى الخمر بـ- " المشروب الروحي "، أو الخروج بال- " مظاهرات السلمية "، أو التبرّج والإنحطاط الأخلاقي بـ " الحرية "، وهكذا سمّى هؤلاء الإخوان القطبيون حزبهم القطبي القائم على قاعدة " يعذر بعضنا بعضاً فيما نختلف فيه " بـ "حزب النور السلفي" وهو في الحقيقة ليس بنورٍ ولا بسلفي ! بل حزب زور وظلام وضلال، خلفيٌّ تلفيّ !
((فَمَاذَا بَعْدَ الحَقِّ إِلاَّ الضَّلال))
، ((إِنَّ رَبَّكَ لَبِالمِرْصَاد)) !!


اقتباس:
أنا مثلا عندي قناعة أن لا أنتخب ، ربي يسهل لكن أن نحرم هذه الأشياء
اقتباس:
فهذا تطاول على دين الله أخي ، فاحذروا ، كلنا سنموت


الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أعظم الواجبات، وأكبر المهمات، وقد دل على وجوبه الكتاب والسنة والإجماع. وقد دلت النصوص على الأمر به، وجعله من الصفات اللازمة للمؤمنين، وسبباً لخيرية الأمة وأن تركه يؤدي لوقوع اللعن والإبعاد ونزول الهلاك وانتفاء الإيمان عمن قعد عنه حتى بالقلب. يقول تعالى: {ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر} [آل عمران: 104]. ويقول تعالى: {ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة} [النحل: 125]. ويقول عليه الصلاة والسلام (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان) رواه مسلم.


اقتباس:
إذا كنت أحرم كل شيئ لم يقع في زمن السلف الصالح ، فلما أنت تشارك في عالم الأنترنات ؟؟؟
هذا إستهزاء ورمي العقيدة وعصر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتخلف وارجعية وهذا هو فكر العلمانية..
الانترنت هو وسيلة إتصال كما الابل والخيول والساعي البريد في عصر النبوة وهو في يدك انت ونفسيتك ان جعلته في الخير فهو خير وان جعلته في شر هو شر هذه نفسك الامارة كما الزنا والكبائر الاخرى ..
لكن السلفيين والعلماء الاجلاء هل رأيتهم يوما في شهرة وزخرفة وانبهار بالوسائل الاعلام ؟؟؟؟؟؟
هل رايت يوما عالما سلفيا تعودت عليه في تلفزيون او اي مكان فيه كل المظاهر .....
العلماء الربانيين تجدهم صيتهم في الكتب والبحوث والمحاضرات والمجلدات ...........



ا









رد مع اقتباس