لا أدري كثرت الأحزاب والحال نفسه.....لا بل زاد تطينا ...... لا أدري لماذا كل هذا .....إذا بقينا بحزب واحد تقوم الدنيا ولا تقعد وتتهم أطراف أن البلاد يحكمها طرف واحد ولما تعددت الأحزاب كما هو عليه اليوم لم نشهد الهدف الذي كانت تنادي به أطراف اثناء مطالبتها بالتعددية الحزبية...؟؟؟ ألا ترى أن كل هذا ما هو إلا ضحكا على ذقن كل فرد من أفراد هذا المجتمع..... والذي يحير أكثر وأكثر أننا نحن أي الشعب نتوجه في كل موعد انتخابي ونصوت لصالح إحدى هاته الأحزاب وأنا أولهم....أليست هذه مفارقة غريبة من نوعها...؟؟؟