نفع الله بكم وجزاكم خيرًا على غيرتكم
يقول تعالى: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)
مهما حاولوا النيل من الإسلام ومن الحجاب الشرعي فإن الله يأبَّى إلاَّ أن ينصر دينه وأن يُعلي رايته.
فليتكلموا بما شاؤوا فما يزيدنا ذلك إلاَّ تمسكًا وحبًا واعتزازًا بالزي الشرعي وبالجلباب.
ولنـا موقف معهم بين يدي الله يوم لا ينفع مال ولا بنون -إذا لم يتوبوا-