قيل إن الأعمش كان له ولد مغفل، فقال له: اذهب فاشتر لنا حبلاً للغسيل. فقال:يا أبة، طول كم؟ قال: عشرة أذرع. قال في عرض كم؟ قال: في عرض مصيبتي فيك.