عندما نتعامل مع الارقام ونتركها تتحدث فإننا نجد أن الممجتمع برمته مفكر ومتعلم ومصلح وعبقري وما الى ذلك ...وعندما نخرج الى الميدان نلاحظ طرقات تغلق يوميا وفساد وانحلال اخلاقي واشباه البشر تمشي على قدمين في الوقت الذي معظمهم يحمل شهادة مهما يكن نوعها ... لنتساءل الآن هل هذا يعكس حقيقة تلك الارقام التي يتغنى بها
الوزير سنويا فيما يخص التربية والتعليم؟؟؟ أليس هذا التناقص يعني كشف المستور والمؤامرة التي لا يعلم بها الا الله؟ ألا يعني هذا نوع من التسونامي النائم و القادم على هذ البلد يأخذ معه كل مكتسبات الأمة يوما ما؟ .... أسئلة كثيرة ومتعددة تتطلب أكثر من تحليل......شكرا.