الترتيب الدي احتلته جامعاتنا على المستوى الدولي ، لم يكن مفاجئا ، وأساتذتنا في الجامعة يعرفونه جيدا ، ونحن كأولياء لطلبة في الجامعة ندرك دلك ، ولا أرى عاقلا فينا ينكر هذا، فالجامعة أصبحت في مهب الريح ، فهي لاتقدم علما يليق بوطن يستهلك من مزانيته مقابل ذلك أكثر من20 بالمئة ، وفي الأخير تحتل جامعاتنا ذ ّيل الترتيب ،
لابد من إعادة النظر في المنظومة الجامعية بنظرة أحادية وإيجاد موطن الداء ، والدي أرى أن من ورائه الأستاذ الدي أصبح يبحث عن المادة والراتب المريح دون أن يقدم مقابل دلاك أي جهد ، لأن الغيابات أصبحت السمة التي تميز جامعاتنا بعد أن تم تحييد الإدارة بحجة الديمقراطية
فرفقا بطلبتنا يا أساتذتنا ( المحترمين)