بعد ان تفاءلنا خيرا بنزع الخدمات الاجتماعية من الايجتيا خاب اليوم ظننا بعد ان رأينا اليوم النقابة الاينباف والكناباسات توزعان اوراق المترشحين الذين يجب ان ينتخبهم المندوبين في المراكز الانتخابية فأدركنا ان حكاية النظال النقابي والدفاع عن حقوق عمال التربية ماهو الا ذر الرماد والحقيقة ان الكل يبحث عن مصالحه الشخصية ولو على حساب مصلحة العمال ومصلحة التلميذ فاتقوا الله والله يهديكم