أصدقك القول، أخي الحبيب أنني أشفق على حال المعلم. و لكن لن يكون ذلك بقدر إشفاقي على إبني و ابنتي ... فالواجب حري أن يؤدى و لو بشق الأنفس. تقبل تحيتي