لا احد ينكر اثر الزيادات الاخيرة في الحياة اليومية فبعد ان كان المعلم يتعامل في كل المجالات بشعار اسمه لكريدي و اشمئزاز الكل منه اصبح اليوم و هدا من فضل الله في بحبوحة مالية مقبولة هدا من جهة و من جهة اخرى كان اثر الزيادات الاخيرة جليا على العنصر النسوي فكم من معلمة عانت من العنوسة و لمدة طويلة و بفضل الله و منته دخلت المعلمة في كتاب قنيس من حيث الطلب ايديهن
و من فضائل هده النعمة اصبح المعلم يركب افخر السيارات من مختلف الاصناف بعدما كان يمتطي على الاكثر و في احسن حالاته درجة من نوع س م ج