هذا ليس غريبا من بعض الاساتذة الذين حولوا المركز الجامعي الى ريع وهم على لسان كل طالب شغلهم الشاغل تحقيق مآرب شخصية وجماعية وراحوا يتبادلون المناصب في الماجستير بنظام الكوطة واقراوا الالقاب وتحققوا جيدا وسترون العجب العجاب فالمصيبة ليست في الحقوق فقط بل المهزلة الكبرى ايضا في مسابقة الماجستير- الادب العالمي اين سلم الموضوعان في فترة واحدة وقد احس الكثير بان المسألة قد طبخت خاصة بعدما لاحظ البعض ضحكات الاستهزاء من قبل ريئس المشروع ومعاونه بالممتحنين ولم يمض يومان الا والنتائج حاضرة مثلها في بسكرة وقسنطينة وسطيف.
وانا ادعو جميع الطلبة المشاركين في الماجستير ادب عالمي الى التحرك ضد النتائج لان هناك من توصل الى تحقيق النجاح بالواسطة والاسماء الموجودة في القائمة تدعو الى وقفة فالواجب ان يوقف من يدعي انه لااحد اجاب على الاسئلة عا الاربعة وليعلم صاحب المشروع ان الاسئلة كانت على السنة بعض المشاركات في المسابقة. حسبنا ا الله ونعم الوكيل واعلموا ان ما لايتم الواجب الا به فهو واجب فتغيير المنكر واجب ووضع حد لهولاء المحسوبين على الجامعة من اشباه الاساتذة واجب.....................................