فليكن اختلافكم في الرأي لا يفسد للود قضية .و كونوا إخوة في الله متحابين.
قال الله تعالى (( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ))
و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (( إنّ المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل في خرفة الجنّة حتّى يرجع))
و قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه (( ثلاث يصفّين لك ودّ أخيك: أن تسلّم عليه إذا لقيته، وتوسّع له في المجلس، وتدعوه بأحبّ أسمائه إليه ))
وقال رضي اللّه عنه : (( إذا رزقك اللّه ودّ امرىء مسلم فتمسّك به )).